سلطت الصحيفة الضوء على الأوضاع الإنسانية في البلاد مع دخول الحرب عامها الثالث؛ حيث يعاني نصف السكان من نقص في الغذاء.

رغم انضمام شخصيات بارزة للحكومة الموازية، تظل الخطوة مثار جدل داخلي ودولي، وسط انتقادات لانتهاكات حقوق الإنسان وتعقيدات إقليمية متزايدة، وفق ما يقول موقع "دير شتاندارد".

الجديد والخطير في الإعلان قول حميدتي: "سنطبع عملة وسنصدر وثائق هُوية جديدة"، في إشارة إلى سعيه لتشكيل دولة منفصلة بالكامل، لا مجرد حكومة موازية.

في 22 فبراير/شباط 2025، جرى الإعلان عن توقيع ميثاق سياسي يمهّد لتشكيل حكومة موازية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع، ما يعمّق الانقسام ويهدد بمزيد من الفوضى.

"السودان، الذي يزيد عدد سكانه عن 50 مليون نسمة، يواجه واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية حدة في العصر الحالي".